تفاصيل ملهمة تتجسد في تصميم بناء منتجع جميرا بالي
يحتفي منتجع جميرا بالي بالتراث التقليدي لفن العمارة الهندوسية الغني لجزيرة جاوة ويستمد إلهامه من فنون العمارة التي اشتهرت بها إمبراطورية ماجاباهيت القديمة
يحتفي منتجع جميرا بالي بالتراث التقليدي لفن العمارة الهندوسية الغني لجزيرة جاوة ويستمد إلهامه من فنون العمارة التي اشتهرت بها إمبراطورية ماجاباهيت القديمة
يحتفي منتجع جميرا بالي بالتراث التقليدي لفن العمارة الهندوسية الغني لجزيرة جاوة ويستمد إلهامه من فنون العمارة التي اشتهرت بها إمبراطورية ماجاباهيت القديمة
يحتفي منتجع جميرا بالي بالتراث التقليدي لفن العمارة الهندوسية الغني لجزيرة جاوة ويستمد إلهامه من فنون العمارة التي اشتهرت بها إمبراطورية ماجاباهيت القديمة
يستوحي جميرا بالي أناقته من القصور المائية التي اشتهرت بها جزيرة جاوة ويجمع المنتجع بين جمال الهندسة المعمارية الداخلية والخارجية المستوحاة من فنون العمارة في إمبراطورية ماجاباهيت القديمة في إندونيسيا، ويتجسد هذا الإلهام في الفيلات الواسعة والمسابح الفاخرة.
رمزٌ شاهدٌ على عظمة إمبراطورية ماجاباهيت
تتمحور غالبية القصص التاريخية الشيقة لجزيرة بالي حول إمبراطورية ماجاباهيت، والسلالة الملكية العريقة لجزيرة جاوة المجاورة. فعندما تزوج ملك بالي من أميرةٍ من جزيرة جاوة في عام 1342، توسعت المملكة إلى بالي التي أصبحت تعرف بأندونيسيا فيما بعد.
وتشتهر مملكة ماجاباهيت بالتفاصيل المعمارية المميزة مثل تخصيص مساحات واسعة خاصة بالاستحمام والتواصل بين أفراد المملكة. وتتزين المملكة بحدائق خلابة مليئة بالمدرجات والبحيرات المائية، ويحيطها أسوار ضخمة لحماية العائلة المالكة. وتحتضن بالي الكثير من هذه المباني الساحرة حتى اليوم لدرجة أنها تعرف باسم المتحف الحي للعصر الذهبي. ويستمد جميرا بالي إلهامه من هذا التراث العريق.
احتفالٌ بالثقافة والتراث
يستمد التصميم المعماري لجميرا بالي عناصره من فنون العمارة التي اشتهرت بها إمبراطورية ماجاباهيت القديمة وأهمها قصر المياه الهندوسي لجزيرة جاوة. ويضم المنتجع الفخم ثلاثة مسابح، يستمد المسبح الأكبر منها تصميمه من خزان كولام سيغاران الأسطوري في إمبراطورية ماجاباهيت. ويطل المنتجع على شاطئ دريم لاند والمياه الفيروزية للمحيط الهندي الذي تغمر الرمال البيضاء. وعندما تغرب الشمس تحت سطح البحر، تتحول السماء إلى لوحة رائعة باللون البرتقالي الناري والأرجواني.
وبفضل هذا التركيز على المساحات المائية المستوحاة من تقاليد الحمام في إمبراطورية ماجاباهيت، تقع كافة فيلات جميرا بالي والتي يبلغ عددها 123 فيلا بالقرب من جدولٍ أو نافورة. كما تتميز كافة الفيلات بإضاءة طبيعية وبمسبح خاص ومساحة خارجية لتعزيز تواصل الضيوف مع الأجواء الاستوائية المحيطة مثل الحدائق المزهرة والأحواض المليئة بالأسماك الملونة.
ويتألق كل ركن من أركان المنتجع بتفاصيل معمارية تعكس البيئة المحلية وتعزز أجواء الأناقة والاسترخاء. أما القسم المفضل عند الزوار في جميرا بالي فهو منطقة ترولان التي تتميز بساحات واسعة تحيط بها الأعمدة والسلالم الحجرية الكبيرة، والقصر المائي الملكي المكون من أربع غرف نوم. في حين تتميز فيلات الحدائق الواسعة بإطلالة على آثار إمبراطورية ماجاباهيت.
استعادة التوازن بين أحضان الطبيعة
يستفيد جميرا بالي من موقعٍ استثنائي على شاطئ أولواتو وسط منطقة بيكاتو البكر، ويوفر وجهة مثالية للهدوء والاسترخاء إضافة إلى العديد من باقات العافية المستوحاة من تقاليد إمبراطورية ماجاباهيت. حيث يمتد تاليس سبا الشهير على مساحة 1705 متراً مربعاً ويضم خمس غرف علاج خاصة ومنطقة ساونا وبخار وحماماً تركياً بديكورات عربية جذابة تعكس تأثر إمبراطورية ماجاباهيت في نهاية عهدها بالثقافة العربية. ويقدم الحمام التركي تجربة تتناغم فيها التقاليد التركية مع الأجواء الاستوائية.
ويقدم السبا خيارات متنوعة من علاجات الاسترخاء مثل علاجات الوجه الشاملة وجلسات التدليك العلاجية وجلسات تجديد النشاط وعلاجات التخلص من التوتر باستخدام تقنيات ومستحضرات عشبية تقليدية مستوحاة من تراث جزيرة بالي. ويخصص جميرا بالي مدرب يوغا محترف لإقامة جلسات تأمل يومية مع شروق الشمس وغروبها. ويمكن لضيوف المنتجع تجربة طقوس التطهير بالماء والتي تشتهر في ثقافة الجزيرة بقدرتها على إزالة المشاعر السلبية وتهيئة الجسد والعقل لاستقبال اليوم بإيجابية.
الفيلات الخاصة في جميرا بالي هي خياركم المثالي للاسترخاء على شواطئ بالي والاستمتاع بجمالها الساحر.